بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
☺♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥☺
☺♥♥♥♥♥♥♥☺
☺♥♥♥☺
☺
☺♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥☺
☺♥♥♥♥♥♥♥☺
☺♥♥♥☺
☺
كوني حمامة سلام |
صفات المراه المسلمة الأخوات المسلمات
الحجاب أساس اختيار شريك الحياة صفات الزوجة
صفات لا يحبها الرجل في المراه
صفات لا تحبها المراه في الرجل
حقوق الزوج حقوق الزوجه
الصداقة بين الرجل والمرأه
الحجاب أساس اختيار شريك الحياة صفات الزوجة
صفات لا يحبها الرجل في المراه
صفات لا تحبها المراه في الرجل
حقوق الزوج حقوق الزوجه
الصداقة بين الرجل والمرأه
المرأة!
ذلك المخلوق العجيب!
تُدهشني المرأة!
نعم، تدهشني بحضور عاطفتها دوماً!
فهي الأسرع إلى البسمة.
و هي الأسرع إلى الدمعة.
و في كثير من الأحيان تمتزج بسمتها بدمعتها!
و هي الأسرع إلى الحنان!
زوجتى لا تكونى رجلا
هكذا قال لها زوجها
نعم
و إذا أردتّ أن تختبر حنان المرأة، فما عليك إلا أن تمرَضَ، أو تتمارض، فعندها ستراها تخفُّ إليك، تمسحُ بيدها الدافئة على جبينك، و يدها دوماً دافئة!
عجباً!
تكونُ مريضاً و حرارتُـك مرتفعة، و لكن إذا وضعت المرأة يدها على جبينك فستـشعر أنّها أكثرُ دفئاً من جبينك!
كيف يحدثُ ذلك و حرارتك مرتفعة؟!
إنّه سرٌّ عجيب!
لابدّ أن دِفئها هذا لا ينبعث من حرارة دمها - كما هو الحالُ معنا نحنُ الرجال، بل يندفع من دفء عاطفتها الحاضرة دوماً!
تَـرى المرأة نائمة، و لكنها تضع يدها على طفلها!
كيف تفعل ذلك و هي نائمة؟!
ألا تحرّك يدها دون تشعُر، كما نفعل نحن؟!
يبدو أنّ المرأة لا تنام كلّها، بل تبقى عاطفتها دوماً مستـقيظة!
و المرأة مستعدّةٌ دائماً أن تضع رأسك على كتفها متى شِـئت!
حتّى لو كانت غاضبةً منك!
ضع رأسك على كتفها، و ستجد يدها تمسح على رأسك بتـلقائـيّـة عجيبة!
لماذا لا أستطيعُ أنا فعلَ ذلك؟!
حقّـاً، مدهشةٌ هي المرأة!
لا عجب أن جعلها الله أحقّ النّاس بحسن صحبتنا!
و لا عجب أن جعل الجنّة تحت قدميها!
مدهشةٌ هي المرأة!
إنّها نبع الحنان و الحبّ!
و لا أدري لماذا تسعى المرأة في عصرنا إلى التخلّي عن أجمل ما فيها لتصير بقسوة الرجال!
أيّتها المرأة:
لماذا تريدين أن تكوني كالرجل، تعملين عمله و تتصرّفين مثله؟!
أنتِ أجمل من الرّجل!
أنتِ الجنس اللطيف!
أنت القارورة البلّوريّة التي نخاف كسرها!
أنتِ زهرة الحياةِ و أريجُها العَـطِـر.
أنتِ أجملُ ما في الكون متى ما تمسّكتِ بأنوثـتـكِ!
و لكنّك تصيرين أقبح ما في الكون إذا تصرّم الحبّ و الحنان من قـلبكِ لتصيري كالرّجل!
أيّتها المرأة:
كوني أمّـاً!
كوني جدّة!
كوني زوجةً!
كوني أختاً!
ذلك المخلوق العجيب!
تُدهشني المرأة!
نعم، تدهشني بحضور عاطفتها دوماً!
فهي الأسرع إلى البسمة.
و هي الأسرع إلى الدمعة.
و في كثير من الأحيان تمتزج بسمتها بدمعتها!
و هي الأسرع إلى الحنان!
زوجتى لا تكونى رجلا
هكذا قال لها زوجها
نعم
و إذا أردتّ أن تختبر حنان المرأة، فما عليك إلا أن تمرَضَ، أو تتمارض، فعندها ستراها تخفُّ إليك، تمسحُ بيدها الدافئة على جبينك، و يدها دوماً دافئة!
عجباً!
تكونُ مريضاً و حرارتُـك مرتفعة، و لكن إذا وضعت المرأة يدها على جبينك فستـشعر أنّها أكثرُ دفئاً من جبينك!
كيف يحدثُ ذلك و حرارتك مرتفعة؟!
إنّه سرٌّ عجيب!
لابدّ أن دِفئها هذا لا ينبعث من حرارة دمها - كما هو الحالُ معنا نحنُ الرجال، بل يندفع من دفء عاطفتها الحاضرة دوماً!
تَـرى المرأة نائمة، و لكنها تضع يدها على طفلها!
كيف تفعل ذلك و هي نائمة؟!
ألا تحرّك يدها دون تشعُر، كما نفعل نحن؟!
يبدو أنّ المرأة لا تنام كلّها، بل تبقى عاطفتها دوماً مستـقيظة!
و المرأة مستعدّةٌ دائماً أن تضع رأسك على كتفها متى شِـئت!
حتّى لو كانت غاضبةً منك!
ضع رأسك على كتفها، و ستجد يدها تمسح على رأسك بتـلقائـيّـة عجيبة!
لماذا لا أستطيعُ أنا فعلَ ذلك؟!
حقّـاً، مدهشةٌ هي المرأة!
لا عجب أن جعلها الله أحقّ النّاس بحسن صحبتنا!
و لا عجب أن جعل الجنّة تحت قدميها!
مدهشةٌ هي المرأة!
إنّها نبع الحنان و الحبّ!
و لا أدري لماذا تسعى المرأة في عصرنا إلى التخلّي عن أجمل ما فيها لتصير بقسوة الرجال!
أيّتها المرأة:
لماذا تريدين أن تكوني كالرجل، تعملين عمله و تتصرّفين مثله؟!
أنتِ أجمل من الرّجل!
أنتِ الجنس اللطيف!
أنت القارورة البلّوريّة التي نخاف كسرها!
أنتِ زهرة الحياةِ و أريجُها العَـطِـر.
أنتِ أجملُ ما في الكون متى ما تمسّكتِ بأنوثـتـكِ!
و لكنّك تصيرين أقبح ما في الكون إذا تصرّم الحبّ و الحنان من قـلبكِ لتصيري كالرّجل!
أيّتها المرأة:
كوني أمّـاً!
كوني جدّة!
كوني زوجةً!
كوني أختاً!
كوني ابنة!
و لكن
من فضلِـك ....
لا تكوني رجلاً
ولنقتدي بالحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم :-
و لكن
من فضلِـك ....
لا تكوني رجلاً
ولنقتدي بالحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم :-
كان خلقه القرآنالراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4811خلاصة حكم المحدث: صحيح
عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت لم يكن فاحشا ولا متفحشا ولا صخابا في الأسواق ، ولا يجزي بالسيئة السيئة ، ولكن يعفو ويصفح الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2016 خلاصة حكم المحدث: صحيح
السلام عليكم ورحمة الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق